خانقين مدينة تقع ضمن محافظة ديالى في العراق بالقرب من الحدود مع إيران. تقدر نفوسها بحوالي 175 ألف نسمة، وتعتبر خانقين ثاني أكبر مدينة نفطية في شمال العراق بعد مدينة كركوك ذات حقل نفطي حدودي مشترك مع إيران. مدينة خانقين كانت تحوي في السابق على مصفى الوند ذو طاقة أنتاجية تقدر بـ 12000 برميل يوميا.
يقسم نهر الوند مدينة خانقين إلى شطرين والذي يلعب دورا كبيرا في تطور الزراعة في المنطقة. ويعتبر أهالي خانقين نهر الوند من الرموز الخالدة والمهمة لمدينتهم.
والمدينة تضم مجموعات عرقية ودينية مختلفة كالعرب القدامى والتركمان والأكراد كما يوجد فيها بعض العوائل المسيحية المتكلمة بالسريانية [1].
يتكلم أكثرية سكان خانقين اللهجة الکلهرية والگورانية الذي يعتبران من لهجات اللغة الكردية. مدينة خانقين مدينة كوردستانية عبر التأريخ ويسكنها أكثرية كردية واقلية تركمانية وبعض العشائر العربية متاخية مع البعض عبر السنين وهو من المدن القليلة التي يتكلم اهاليها اللغات الثلاثة والمعروفة عند اهالي المنطقة بلغة الثلاث موجات, لكن الاكثرية الساحقة يتكلمون الكوردية بلهجاتها الكلهورية والگورانية. غالبية التركمان وبعض العرب القدامى من اهالي خانقين يجيدون الكوردية بصورة جيدة جدا والاكثرية الكوردية يجيدون العربية وقسم منهم التركمانية أيظا. - ومن العشائر الكوردية الساكنة في خانقين الباجلان, جاف، دلو، زنكنة,طالباني,اركوازي,كاكائي هموند, مندلاوي, سورميري, جمهور، قادرميرويسي,قره لوسي والخ.العشائر العربية التي تسكن مدينة خانقين عشيرة حرب وعشيرة الندا و عشيرة العزة وغيرها
ومن الشخصيات التربويةوالاجتماعيةالمعروفةمن مدينة خانقين (مدينة المعلمين في العراق) هو المربي الوطني الاستاذ المرحوم عزيز بشتيوان, الاستاذ جاويد أفندي, الاستاذ عزت أفندي, الاستاذ عبدالله القرداغي, الاستاذ محمود الزهاوي,الاستاذ رحيم غيدان والسيدأمين مكتبة خانقين الاستاذ ابراهيم الحاج حيدر الذي خدم سنين طويلة باخلاص ومحبة طلاب و شباب خانقين, الى ان تم نفيه الى ايران بحجة انه من اصول ايرانية و الاستاذ مجيد سيد كريم الملقب ب مجيد غاندي.
السياحة في خانقين
الفندق السياحي على طريق مصفى الوند أنشات نهاية السبعينيات القرن الماضي و هناك مناطق سياحية جديدة قريبة من المدينة مثل كلات و الكورنيش على ضفاف نهر الوند داخل المدينة.و هناك مناطق سياحية قابلة للتطوير مثل سرتك و كومه بحري في منطقة حاجيلر شمال خانقين.
دور العبادة في خانقين
بما ان خانقين مدينة مختلطة عرقيا و دينيا تجد فيها الجوامع بجانب الحسينيات و هناك دور العبادة للمسيحين و اليهود في خانقين ومنها
جامع خانقين الكبير الحسينية الكبيرة الحسينية الصغيرة( حسينية شيخ مراد) في محلة المزرعة جامع مصطفى بك جامع مجيد بك جامع شيخ علي القرداغي في محلة المزرعة كنيسة البشارة في محلة باشا كوبري( في حالة غير جيدة) كنيسة التورات لليهود في حاجي محلة( لاوجود لها الان)
مصفى الوند
مصفى الوند هو أقدم مصفى عراقي أنشئ سنة 1931 طاقته الإنتاجية بحدود 12 ألف برميل يوميا،
كان جزا لايجزأ من حياة أهل خانقين.
^ موسوعة تركمان العراق
يقسم نهر الوند مدينة خانقين إلى شطرين والذي يلعب دورا كبيرا في تطور الزراعة في المنطقة. ويعتبر أهالي خانقين نهر الوند من الرموز الخالدة والمهمة لمدينتهم.
والمدينة تضم مجموعات عرقية ودينية مختلفة كالعرب القدامى والتركمان والأكراد كما يوجد فيها بعض العوائل المسيحية المتكلمة بالسريانية [1].
يتكلم أكثرية سكان خانقين اللهجة الکلهرية والگورانية الذي يعتبران من لهجات اللغة الكردية. مدينة خانقين مدينة كوردستانية عبر التأريخ ويسكنها أكثرية كردية واقلية تركمانية وبعض العشائر العربية متاخية مع البعض عبر السنين وهو من المدن القليلة التي يتكلم اهاليها اللغات الثلاثة والمعروفة عند اهالي المنطقة بلغة الثلاث موجات, لكن الاكثرية الساحقة يتكلمون الكوردية بلهجاتها الكلهورية والگورانية. غالبية التركمان وبعض العرب القدامى من اهالي خانقين يجيدون الكوردية بصورة جيدة جدا والاكثرية الكوردية يجيدون العربية وقسم منهم التركمانية أيظا. - ومن العشائر الكوردية الساكنة في خانقين الباجلان, جاف، دلو، زنكنة,طالباني,اركوازي,كاكائي هموند, مندلاوي, سورميري, جمهور، قادرميرويسي,قره لوسي والخ.العشائر العربية التي تسكن مدينة خانقين عشيرة حرب وعشيرة الندا و عشيرة العزة وغيرها
ومن الشخصيات التربويةوالاجتماعيةالمعروفةمن مدينة خانقين (مدينة المعلمين في العراق) هو المربي الوطني الاستاذ المرحوم عزيز بشتيوان, الاستاذ جاويد أفندي, الاستاذ عزت أفندي, الاستاذ عبدالله القرداغي, الاستاذ محمود الزهاوي,الاستاذ رحيم غيدان والسيدأمين مكتبة خانقين الاستاذ ابراهيم الحاج حيدر الذي خدم سنين طويلة باخلاص ومحبة طلاب و شباب خانقين, الى ان تم نفيه الى ايران بحجة انه من اصول ايرانية و الاستاذ مجيد سيد كريم الملقب ب مجيد غاندي.
السياحة في خانقين
الفندق السياحي على طريق مصفى الوند أنشات نهاية السبعينيات القرن الماضي و هناك مناطق سياحية جديدة قريبة من المدينة مثل كلات و الكورنيش على ضفاف نهر الوند داخل المدينة.و هناك مناطق سياحية قابلة للتطوير مثل سرتك و كومه بحري في منطقة حاجيلر شمال خانقين.
دور العبادة في خانقين
بما ان خانقين مدينة مختلطة عرقيا و دينيا تجد فيها الجوامع بجانب الحسينيات و هناك دور العبادة للمسيحين و اليهود في خانقين ومنها
جامع خانقين الكبير الحسينية الكبيرة الحسينية الصغيرة( حسينية شيخ مراد) في محلة المزرعة جامع مصطفى بك جامع مجيد بك جامع شيخ علي القرداغي في محلة المزرعة كنيسة البشارة في محلة باشا كوبري( في حالة غير جيدة) كنيسة التورات لليهود في حاجي محلة( لاوجود لها الان)
مصفى الوند
مصفى الوند هو أقدم مصفى عراقي أنشئ سنة 1931 طاقته الإنتاجية بحدود 12 ألف برميل يوميا،
كان جزا لايجزأ من حياة أهل خانقين.
^ موسوعة تركمان العراق