حيث يؤكد المواطن محمد كامل وهو من سكنة محافظة الديوانية انه يشتاق الى اجواء السليمانية نظرا لاستتباب الأوضاع الأمنية فيها فضلا عن الطبيعة الخلابة.
واضافة الى ما تمتلكه السليمانية من مقومات جذب لشركات استثمارية أجنبية فإن شتائها وثلوجه يعد إحد مقومات الجذب السياحي، فالسائح الالماني كونر شمت يلفت الى امكانية انشاء العديد من المرافق المعنية بالتزلج على الجليد.
الإقبال على محافظة السليمانية ساهم بصورة كبيرة في ازدهار الحركة الفندقية فيها، والتي حرص أصحابها على توفير أفضل الخدمات لنزلائها.
ويؤكد بهرام محمد فرج وهو مدير أحد الفنادق في السليمانية توافد العديد من الوفود والزوار من مختلف المناطق من داخل وخارج العراق، فضلا عن قضاء السياح اوقات ممتعة في المناسبات والاعياد التي يشهدها الاقليم بصورة خاصة والعراق بصورة عامة.
سد دوكان وأحمد آوا وسرجنار ومواقع سياحية أخرى كانت عوامل جذبٍ سياحي امتازت بها السليمانية، أضيفت لها تسهيلات إجراءات الدخول الأمنية الى المحافظة، حسبما اوضح مدير شركة هيوا للسياحة عمر البرزنجي الذي أكد قلة الإجراءات البيروقراطية التي تمارس مع السياح.
وبحسب إحصائيات دائرة السياحية في محافظة السليمانية، فإن عام 2009 شهد دخول أكثر 15 الف سائح وزائر من مناطق متعددة ودول مختلفة.
واضافة الى ما تمتلكه السليمانية من مقومات جذب لشركات استثمارية أجنبية فإن شتائها وثلوجه يعد إحد مقومات الجذب السياحي، فالسائح الالماني كونر شمت يلفت الى امكانية انشاء العديد من المرافق المعنية بالتزلج على الجليد.
الإقبال على محافظة السليمانية ساهم بصورة كبيرة في ازدهار الحركة الفندقية فيها، والتي حرص أصحابها على توفير أفضل الخدمات لنزلائها.
ويؤكد بهرام محمد فرج وهو مدير أحد الفنادق في السليمانية توافد العديد من الوفود والزوار من مختلف المناطق من داخل وخارج العراق، فضلا عن قضاء السياح اوقات ممتعة في المناسبات والاعياد التي يشهدها الاقليم بصورة خاصة والعراق بصورة عامة.
سد دوكان وأحمد آوا وسرجنار ومواقع سياحية أخرى كانت عوامل جذبٍ سياحي امتازت بها السليمانية، أضيفت لها تسهيلات إجراءات الدخول الأمنية الى المحافظة، حسبما اوضح مدير شركة هيوا للسياحة عمر البرزنجي الذي أكد قلة الإجراءات البيروقراطية التي تمارس مع السياح.
وبحسب إحصائيات دائرة السياحية في محافظة السليمانية، فإن عام 2009 شهد دخول أكثر 15 الف سائح وزائر من مناطق متعددة ودول مختلفة.